dr_shimaa12 مشرفة
الجنس : المشاركات : 1191 تاريخ التسجيل : 19/07/2009 الاقامة : البحيره العمل : طالبه المزاج : تماامووووووووووووووووووز
| موضوع: مقالات رياضيه الثلاثاء يوليو 21, 2009 2:48 pm | |
| مقالات رياضية
| الرأي الاخر جمال هليل g_holail@hotmail.com آية مدني..امرأة...بخمسة رجال!! * المواهب الرياضية فلتات.. نادراً ما تتكرر!! وعندما تظهر موهبة فذة.. لابد من رعايتها حتي تستكمل مشوارها الرياضي. وفي رياضة الرجال من السهل أن نجد تلك الموهبة التي يجب رعايتها حتي ترفع علم مصر عالياً.. أما في رياضة السيدات.. فلا تسأل عن المواهب لأنها من النوع النادر الذي قد لا يتكرر إلا كل نصف قرن.. والمصيبة الأكبر إذا ظهرت تلك الموهبة الحريمي ولا نوليها الاهتمام أو الرعاية.. خاصة أن المرأة المصرية والعربية ترتبط بعادات وتقاليد تفيدها في سن العشرين عندما تصل لمرحلة النضج والزواج. العدد القليل بل النادر هو الذي يبدأ المشوار ويملك مفاتيح الإصرار والتحدي والقوة الخارقة ويصل إلي البطولة ويحقق الألقاب.. ثم يصر علي استكمال المشوار لتحقيق المزيد من الإنجازات. آية مدني.. وجه مصري حتي النخاع.. يعبر عن الجذور المصرية القادمة من آلاف السنين وتضرب في عمق الفراعنة. حقاً هي الفرعونة المصرية التي تنافس كيلوباترا في عنادها. جاهدت. كافحت. حتي شقت الطريق من الوادي الجديد الغربي. تفوقت وأبدعت وقهرت كل عادات أهل الصعيد التي تمنع البنت من ممارسة الرياضة. حاربت في الأدغال الإفريقية حتي مثلت القارة السمراء. حملت سيف الإصرار. عمرت نفسها بروح التحدي لتفوز ببطولة العالم. هذه الطفلة التي سكنتها روح البطولة لم تتوقف. ولم تكتف مثل الأخريات يسيطر عليها عفريت القمة.. ولا ترضي عنها بديلاً. وكلما كبرت يوماً.. تغتال بداخلها أنوثة الشابة التي في عمرها وتستبدلها بعزيمة الرجال وروح الأبطال. فتحقق لقباً جديداً مع كل بطولة حتي جلست فوق القمة العالمية. فوق التصنيف الدولي. أصبحت الفرخة المصرية التي ستبيض لنا ذهباً في دورة لندن. نعم ننتظر منها الكثير. ولكن ماذا قدمنا لآية مدني المتفوقة علمياً في أكاديمية النقل البحري باعتبارها طالبة في النقل الدولي. صحيح أن الأكاديمية تكرمها وتقدم لها المنحة الدراسية مثل كل زملائها الأبطال.. لكن هذه البطلة تحتاج لرعاية خاصة. لبرنامج خاص. لخطة متكاملة. آية مدني كنز مصري لم نعرف قيمته حتي الآن. امرأة بخمسة رجال يتفوقون في السباحة والرماية والسلاح والقوي والفروسية.. فمن ذا الذي ينافسها؟! لو فشلت آية في تحقيق ميدالية أولمبية في لندن.. فنحن السبب؟! وإذا أخفقت فنحن نتحمل أوزار السقوط.. آية تحتاج لمؤسسة رياضية كاملة لترعاها رياضياً واجتماعياً. فالعيب والله أن تكون لمصر نابغة رياضية. فلتة عالمية. امرأة بخمسة رجال. بطلة عالم مرات ومرات. مصنفة أولي بكل اقتدار.. ونكتفي بتلك الكلمات في وقت هي تتألم وتتحسر علي قريناتها في العالم وكيف تهتم بهن بلادهن!! الرحمة ياناس.. لو ضاعت أول ميدالية أولمبية نسائية لمصر في لندن.. فلا نلومن إلا أنفسنا!! اللهم إني قد بلغت.. اللهم فاشهد!! وعن السوبر الكلام مستمر عبدالرحمن فهمي أكتب الآن قبل بداية مباراة السوبر.. وكان بعض الزملاء لهم ملاحظة هامة.. وهي أن هذه المباراة يجب أن تكون في ختام الموسم بين بطلي الدوري والكأس لا في افتتاح الموسم الجديد. وهذا التفكير لم يكن بعيداً عن أذهان المسئولين عن الرياضة زمان.. ولكن تغلبت بعض الاعتبارات لكي تكون هذه المباراة الهامة هي افتتاحية الموسم الجديد. أول هذه الاعتبارات أن الأندية تنهي الموسم بالعافية.. مادياً وارهاقاً ولياقة.. ثم لماذا لا نترك بطل الدوري وبطل الكأس يفرحون بانتصاراتهم طوال الصيف لكي تكون حافزاً لهم في الاستعداد للموسم الذي يليه.. لماذا ننكد عليهم بمباراة تسلب الفرحة من أحدهم بعد موسم مرهق!!!.. ثم قولوا لنا أية مباراة لها شعبية وجماهيرية تشد الناس في بداية الموسم الجديد أكثر من مباراة السوبر بين بطلي الموسم السابق. وكان هناك خطأ قديم سبق أن وقع فيه اتحاد الكرة وقد نبهت إليه في هذا المكان.. وتقرر عدم تكراره.. إذا فاز نادي ما بالبطولتين معاً.. كان اتحاد الكرة يقيم المباراة مع ثاني الدوري أو ثاني الكأس.. في البداية يتم عرض المباراة علي ثاني الدوري فإذا رفض يلعب ثاني الكأس مع البطل الكبير المتوج علي رأس البطولتين. وهذا خطأ فاحش.. في كل أنحاء العالم إذا فاز ناد ما بالبطولتين معاً لا تقام مباراة سوبر.. وينتقل كأس السوبر إلي هذا النادي أو يحتفظ به إذا كان هو بطل الموسم السابق.. فمن غير المتصور مثلاً أن تقام مباراة السوبر بين ناد فاز ببطولتي الدوري والكأس معاً وناد احتل المركز الثاني في الدوري أو في الكأس.. ولا أحد يضمن هذه "المجنونة" التي اسمها الكرة فيخسر النادي الكبير حقه في التتويج الذي جاهد من أجله طوال الموسم من أجل كرة عشوائية دخلت المرمي في غفلة من الجميع!!! وأذكر بعد أن كتبت هذا الكلام زمان.. وأخذ به اتحاد الكرة أن وصلتني بعض الفاكسات والخطابات تسأل.. ما الحل لو اعتذر مثلاً بطل الكأس أو بطل الدوري عن مباراة السوبر لأنه يريد أن يحتفظ بفرحته القديمة!!! هل ممكن أن يحل محله النادي الذي يحتل المركز الثاني.. خصوصاً أنه لا يوجد ناد يحمل البطولتين؟؟ وهذه فرصة لأرد علي هذه الاستفسارات القديمة فأقول: أولاً: الاعتذار عن مباراة رسمية مقررة شيء غير مقبول من أي ناد.. وفي هذه الحالة يجب معاقبته. ثانياً: حدث هذا في بعض الدول الأخري.. ولم تقم المباراة لانسحاب.. خد بالك من كلمة انسحاب أحد الطرفين لذا يعتبر الطرف الآخر هو السوبر.. وكل عام وأنتم بخير. بدون مجاملة محمود معروف E-mail:mahmaroof@yahoo.com رياضة المدن والجامعات والشركات! اليوم تفتتح في مدينة الشيخ زايد و6 أكتوبر الدورة الرياضية الثانية للمدن الجديدة برعاية المهندس أحمد المغربي وزير الاسكان واشراف المهندس محمد دمرداش مساعد أول وزير الاسكان والمرشح السابق لرئاسة نادي الجزيرة وعضو لجنة التمويل بالنادي الأهلي. وبالأمس افتتحت في الاسكندرية الدورة الرياضية لشباب الجامعات بحضور الدكتور هاني هلال وزير التعليم العالي والبحث العلمي.. ورعاية اللواء عادل لبيب محافظ الاسكندرية. وقبل أيام انتهت في مدينة بورسعيد بطولة الشركات وهي ما يطلق عليها العاملون أوليمبياد الشركات حيث تتنافس الشركات والمؤسسات فيما بينها والحقيقة ان الرياضة هي الوسيلة المثلي للتعارف بين الشعوب وبين الدول والمدن والجامعات والمدارس والشركات حيث التنافس الشريف وجذب الشباب لممارسة الرياضة يجنبهم مخاطر الانحراف ومصادقة أصدقاء السوء وتخلق المواطن الصالح القوي البنيان.. سليم الجسم.. القادر علي تحمل المسئولية والاعتماد علي النفس والتعاون مع الآخرين وبذل أقصي الجهد لتحقيق الانتصار من خلال التنافس الشريف وعدم ايذاء الآخرين ثم يخرج الجميع بعد المنافسات أحبابا وأصدقاء ويتبادلون أرقام الهواتف والعناوين وتتم الزيارات فيما بينهم وتصير صداقة دائمة.. هذا هو مفهوم الرياضة سواء علي مستوي الهواة أو المحترفين. ولعل شباب الجامعات والشركات علي المستوي المحلي هم الأقدر علي تحقيق هذه الغايات.. والأذكياء لا يتركون الفرصة إلا ويستفيدون منها لتكريم المتفوقين في كافة المجالات خاصة الرياضية مثلما فعل اللواء عادل لبيب محافظ الاسكندرية أمس الأول في افتتاح بطولة الجامعات حيث قام بتكريم بنات الاسكندرية الحاصلات علي 6 ميداليات في رفع الأثقال في بطولة بيسكايا الايطالية وهن عبير عبدالرحمن صاحبة الذهبيتين وعصمت منصور صاحبة الفضيتين.. وفاطمة عبداللطيف صاحبة البرونزيتين وخلال الحفل أكد عادل لبيب علي اهتمامه بالرياضة والرياضيين والاهتمام ودعم المتفوقين من أبناء المحافظة وخاصة أبطال الألعاب الفردية الذين يحققون أعظم الانتصارات لمصر.. والاسكندرية هي مدرسة تخريج الأبطال . ولم يكن غريبا أن يقتنع المهندس أحمد المغربي وزير الاسكان بالفكرة التي طرحها عليه مساعده المهندس محمد دمرداش باقامة دورة رياضية سنوية بين الرياضيين من أبناء المدن الجديدة للتعارف فيما بينهم ونجحت البطولة الأولي العام الماضي في مدينة العبور وأثق أن الدورة الثانية التي تفتتح اليوم في مدينة الشيخ زايد ستكون أكثر نجاحا!! صباح الرياضة ماجد نوار magednawar@yahoo.com فضائيات "كل واشكر" ** "ماينوب المخلص إلا تقطيع هدومه"؟!! تذكرت هذا المثل الشعبي وأنا اتابع سيناريو الكوميديا الفضائية في اعقاب شراء التليفزيون المصري حصة بث لقاء السوبر بمليون و200 ألف جنيه من التاجر الدمياطي الشاطر سمير زاهر عفوا من اتحاد الكرة. وتوقفت عند موقف الفضائيات أو "رياضية" الفضائيات اذا جاز لي التعبير حين رفضوا جمعيا شراء بث المباراة من التليفزيون ورفضوا نقلها علي اعتبار ان هناك قضية أو دعوي مرفوعة ضد الاتحاد كما يقولون لأن من حقهم اذاعتها مجانا.. هكذا يقولون ويتصورون ويحلمون مع احترامي للجميع لاسيما وانني لاحظت مؤخراً ان قيادات بعض تلك الفضائيات بدأوا استغلالها للانطلاق نحو عالم الشهرة والنجومية ولا استبعد ان يكون أحدهم أو بعضهم يستعد للترشيح علي مقاعد حساسة جدا لأنهم ظنوا كما يدعون انهم زعماء!! وللعلم هذا الموقف يحسب للتليفزيون الذي دافع عن الفضائيات ودخل في معركة مع الاتحاد واللجنة السباعية لصالح الغير وهي مجموعة الفضائيات التي باعت التليفزيون في أول موقف رسمي بعد قرار شراء حق بث تلك السوبر. ومن هنا أعتقد انها بداية النهاية لتلك المجموعة الفضائية التي تريد ان تكسب وتستغل وتربح فقط دون التفكير في أي مصالح أخري. أؤكد ان هذا الموقف بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير في العلاقة بين التليفزيون والفضائيات وآن الآوان للاعتراف بأن اللجنة السباعية واتحاد الكرة قد وضعوا الأسس السليمة لادارة تلك المعركة الفضائية للدفاع عن حقوق الأندية والاتحاد وهنا لابد ان اؤكد ان من يريد الحصول علي الشهرة يسعي للنيل من الاتحاد الكروي أو حتي رئيسه سمير زاهر ويكفي ان ما يحدث حاليا من مواجهات فضائية وتليفزيونية كان أمراً متوقعاً بدليل ان رئيس الاتحاد صاحب نظرية البث الفضائي و"بيع الهواء في زجاجات" وكلنا نعلم ذلك اذا عدنا قليلا للوراء يقف الآن موقف المتفرج بين "رباطّية" الفضائيات وقيادات التليفزيون وربما يضحك ومعه أعضاء اللجنة السباعية علي ما يحدث ولكن لابد ان اؤكد ان من سيكسب في النهاية هو اللجنة السباعية والتليفزيون لانهم وضعوا اقدامهم علي الطريق السليم أما تجار الشنطة في قطاع البث الفضائي فقد بدأ العد التنازلي ليكتبوا بايديهم وبتصرفاتهم النهاية وانتظروا المفاجآت المقبلة |
| |
|
ساندى الادارة
الجنس : المشاركات : 1611 تاريخ التسجيل : 10/07/2009 الاقامة : اسيوط العمل : طالبه جامعيه المزاج : حلوه الحمد لله
| موضوع: رد: مقالات رياضيه السبت يوليو 25, 2009 4:57 am | |
| | |
|