مسابقة

موضوعي عبارة عن رجعة للتاريخ عن شخصية
حكمت ألمسلمين وكان أحد ألخلفاء ألأقوياء وألمسمى بهارون ألرشيد
ويعتبر هارون ألرشيد أكثر ألخلفاء ألعباسيون جبروتا
وجهادا وغزوا وأهتماما بالعلم والعلماء، و بالرغم من هذا أشاعوا عنه الأكاذيب وأنه لاهم له سوى الجواري والخمر والسكر، ونسجوا في ذلك القصص الخرافية ومن هنا كان إنصاف هذا الخليفة واجبا على كل مؤرخ مسلم. وكتب ألتاريخ بمليئة بمواقف رائعة للرشيد في نصرة الحق وحب النصيحة وتقريب العلماء لا ينكرها إلا جاحد أو مزور، ويكفيه أنه عرف بالخليفة الذي يحج عاما ويغزو عاما.
سأروي لكم قصة حدثت مع ألخليفة هارون ألرشيد ومن بعدها سأطرح أسألتي وأريد
ألإجابة ألصحيحة.
تبدأ القصة بخروج ألخليفة برفقة وزيره لتفقد ألرعية وبعد مشوار طويل تعب ألخليفة
فمال هو ووزيره إلى عرب من قبيلة بني قروان فإستقبلتهم إمرأة عجوز فلم يرق ذلك
للخليفة وهم بألرحيل فقالت له ألعجوز إن في ألدار مشوار ولحم غزال وعين شاردة
وألرحيل من شيم ألهاربة ولا ولا ولا
وسؤالي
1-ما إسم ألخليفة هارون ألرشيد بألكامل
2-من هو وزير ألخليفة في ذلك ألعصر
3-فسر معنى ولا ولا ولا ولاحظ أن هناك ثلاثة .

ودعوني أرى بلاغاتكم لأن ألجواب ليس بسهل